## تلخيص الفصل الثالث من مانجا "عامل متجر من عالمٍ آخر": **بداية الفصل:** يبدأ الفصل مع تشان، بطلنا، وهو يتحسّر على وضعه المالي المتردّي داخل متجر صغير يعمل به بدوام جزئي. الأجر جيّد، لكن الزبائن غريبو الأطوار! فبعد يومٍ طويل من خدمة مصاصي الدماء وكائنات الكوبولد، يتلقى تشان اتصالًا من رئيسه يطلب منه البقاء في المتجر لبعض الوقت. **(الصور 1-8)** يوافق تشان على مضض، ويتلقى مكالمة من صديقه المقرب الذي يخبره عن "ليلة الزنزانة"، ليلةٌ نادرةٌ تفتح فيها بوابات بين العوالم، مما يسمح لكائناتٍ غريبةٍ بالتجول بحرّية. ينهي تشان المكالمة غير مبالٍ، ظنًّا منه أن الأمر لا يعنيه، وفجأةً... تظهر بوابةٌ زرقاء غامضةٌ من الأرض! **(الصور 9-18)** من قلب البوابة، تخرج فتاةٌ جميلةٌ ذات شعرٍ وردي، تبدو ضائعةً تمامًا. يحدّق تشان بها بدهشة، غير مصدّقٍ لما يراه. تسأله الفتاة عن مكان تواجدها، لكنّها لا تتلقى سوى نظراتٍ فارغة. **(الصور 19-30)** ينتاب تشان شعورٌ غريبٌ تجاه هذه الفتاة، ويبدأ بالشكّ في كونها "ساكوبوس" - شيطانةٌ تغوي الرجال. تتعالى دقات قلبه بينما يراقبها وهي تقترب منه بخطواتٍ واثقة. **(الصور 31-47)** تُخرج الفتاة عصًا سحريةً من حقيبتها، ويُدرك تشان أنها ليست فتاةً عاديةً. تهمس بكلماتٍ غريبة، وفجأةً، تُطلق العصا طاقةً هائلةً تُحيط بتشان! **(الصور 48-59)** تختفي البوابة، وتسقط الفتاة أرضًا فاقدةً للوعي، بينما يُحاول تشان استيعاب ما حدث للتو. هل هذه هي "ليلة الزنزانة" التي تحدّث عنها صديقه؟ وماذا ستفعل هذه الفتاة الغامضة في عالمه؟ **نهاية الفصل:** ينتهي الفصل بغموضٍ مُثير، مُخلفًا وراءه العديد من التساؤلات حول هوية الفتاة ومصيرها. هل ستشكّل خطرًا على تشان وعالمه؟ أم أنها مجرد ضيفةٍ غريبةٍ في حاجةٍ للمساعدة؟